يعد تنظيف وجهك وتوحيد لونه وترطيبه جزءًا أساسيًّا من أي روتين للعناية بالبشرة، ويوفر تونر ماء الورد هذا، على عكس معظم التونر المتاح في السوق، ترطيبًا نباتيًّا ولطيفًا للغاية على بشرتك.
يخفي آثار الجروح، والندب الناتجة عن الإصابة بحب الشباب، والعمليات الجراحية.
يعدُّ ماء الورد مكوّناً رائعاً لوصفات الجمال لجميع أنواع البشرة بسبب خصائصه المهدِّئة، ولديه فوائد التبريد الطبيعي، كما أنّه مُطهِّر ومضاد للالتهابات ومضادات الأكسدة، ويعطي الكثير من الفوائد الصحية التّي تعالج البشرة، ويمكن استخدام ماء الورد كتونر لتضييق المسام، وتنظيف البشرة، وتغذيتها لمنع علامات الشيخوخة.[١]
وبالرغم من أن ماء الورد يعد مفيداً لكافة أنواع البشرة، إلا أنه يمكن وعلى وجه الخصوص استخدام ماء الورد للبشرة الجافة التي يمكن أن تصاب بالتشقق في موسم الشتاء، حيث يمكن أن يساعد استخدام ماء الورد للوجه قبل النوم في هذه الحالة على ترطيب البشرة وتقليل الجفاف والحكة، وكذلك تقليل التقشر المحتمل للجلد.
يجب المواظبة على تقشير البشرة بمقشرات طبيعية مرة واحدة أسبوعياً؛ للتخلص من الخلايا الميتة والرؤوس السوداء على شرط أن تكون من المقشرات الخفيفة حتى لا تؤذي البشرة.
ما عليك إلا وضع قطعة من القطن أسفل كل عين، وذلك بعد غمرها بماء الورد البارد.
بحكم شكله السائل يمكن استخدام ماء الورد كجزء من قطرة العين وقد ثبت أن له فوائد ممتازة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في العين، تتضمن الشروط التي يمكن أن تساعد في علاجها ما يلي:
علاج مشاكل الجهازالهضمي: يزيد الماء الورد تدفّق الصفراء، ويعالج العديد من مشاكل الجهاز الهضميّ، مثل الانتفاخ واضطراب المعدة، كما أنّ شرب ماء الورد يعمل كمليّن، ومعالج للإمساك.[٢]
تساهم جميع تعرف على المزيد مكونات هذا الماسك في ترطيب البشرة وإزالة الزيوت الزائدة منها وفي نفس الوقت منحها النضارة المطلوبة بأبسط المكونات لذا فهو يعد أفضل ماسك للبشرة المختلطة.
علاج الأكزيما والصدفية: يتميّز ماء الورد بخصائص التبريد، وخصائصه المضاده للالتهابات، فيهدّئ التهيج الذي تسببه حالات الالتهابات الجلدية.
للحصول على فوائد ماء الورد للوجه كمنظف، اتبع الخطوات الآتية:
يعد من أفضل خلطات ماسكات للبشرة المختلطة للحبوب لتأثير الشوفان والطماطم على تقليل الالتهابات والحبوب.
تمت الكتابة بواسطة: وفاء الشيحان آخر تحديث: ٠٩:٢١ ، ١٢ أبريل ٢٠٢٢ ذات صلة ماء الورد للوجه الدهني
الانتقال من مكتب لآخر هجرة، علي جمعة: من ضيق عليه في وطنه عليه بتركه